إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

عاوز أطمن عليها

تقليص
X
  •  
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • عاوز أطمن عليها

    السلام عليكم ورحمة الله
    أنا هحاول اختصر أسألتي وأرجو الاجابة جزاكم الله خيرا

    أنا خاطب وبفضل الله أحب خطيبتي جدا وتحبني جدا أدعو لنا بتيسير امورنا وأن يجعلنا خير عون لبعضنا علي الطاعة اللهم أمين .

    سؤالي ...
    لن أكذب عليكم أنا وهي نعرف أن الكلام بين المخطوبين لا يجوز الا في حدود الكلام عن الاتفاق علي أمور وترتيبات الزواج فقط . ولكن كما تعرفون نحن بشر ونضعف في بعض الاحيان ونتحدث في الموبيل وذلك لأني مسافر وأشعر في بعض الاحيان برغبة شديدة جدا في التحدث الي اقرب انسان لقلبي. ولكننا في اخر مرة قررنا الا نتحدث ثانية خوفا من أن نتمادي في الخطأ مع العلم أنتم تعرفون طبعا أنها في النهاية بنت وأنا شاب وربما يلعب الشيطان بأحدنا ويحبب لة البدء في الكلام عن أمور خاصة ولكن بفضل الله هذا يكون في أضيق الحدود وربما لا يحدث لانة سواء أنا أو هي يذكز أحدنا الاخر بالله ويكون الحديث عن ترغيب كل منا في الطاعة ومع ذلك قررنا الا نتحدث خوفا من الضعف والوقوع في هذة الامور .

    أسف علي الاطالة ولكن أردت توضيح طبيعة الكلام . وسؤالي هو ...

    هل يحق لي أن أطمئن عليها ليس بالكلام .ولكن عن طريق مثلا رسائل مثل رسالة للتذكير بوقت القيام ولصلاة الفجر ورسائل تذكيرية وترد هي عليا ايضا بمثل ذلك دون اي كلام يتخلل هذة الرسائل .. فقط رسائل مباشرة . ونكون بهذا قد أعنا بعضنا علي الطاعة ولم نخضع بالقول .

    سؤالي الاخر .
    هي منقبة بفضل الله . هل يجوز لها أن تري صورتي التي معها . وهل يجوز لي ايضا أن أري صورتها التي معي. أم نحذف كل ما يذكر أحدنا بالاخر. أدعو لي بتيسير العقد عليها وتقريب هذا الوقت .

    جزاكم الله خيرا

  • #2
    رد: عاوز أطمن عليها

    الاجابة الشافية هنا بفضل الله

    http://www.youtube.com/watch?v=OEA5h...ure=plpp_video

    تعليق


    • #3
      رد: عاوز أطمن عليها

      بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
      الأخُ السَّائِلُ الكَرِيمُ
      السَّلاَمُ عَلَيْكُمْ ورَحْمَةُ اللهِ وبَرَكَاتُهُ
      أمَّا بَعْدُ؛
      فَإضَافَةً عَلَى مَا تَقَدَّمَ مِنْ كَلاَمِ الشَّيْخ حَسَّان حَفِظَهُ اللهُ أقُولُ:
      كَشْفُ المَرْأة لوَجْهِهَا في الخِطْبَةِ هُوَ لسَبَبٍ، فَإنْ تَحَقَّقَ السَّبَبُ تَعُودُ لتَغْطِيَةِ وَجْههَا، فَالخَاطِب يَرَى مَخْطُوبَته كي يَعْرِفَهَا ويُقَرِّرَ رَأيَهُ فِيهَا، فَإنْ أخَذَ القَرَار بالمُوَافَقَةِ، لا يَجُوزُ لَهُ رُؤْيَتهَا فِيمَا بَعْدُ، بَلْ تَبْقَى بكَامِلِ نِقَابِهَا إنْ ذَهَبَ لزِيَارَتِهَا، وبالتَّالِي لا يَجُوزُ لَكَ أنْ تَنْظُرَ في صُورَتِهَا سَوَاء كَانَ ذَلِكَ بعِلْمِ أهْلهَا ومُوَافَقَتِهِم أو لاَ، ويَجِبُ عَلَى كُلٍّ مِنْكُمَا التَّخَلُّص مِمَّا لَدَيْهِ مِنْ صُوَرٍ.
      يريد خطبة امرأة في بلد آخر فهل يطلب صورتها؟

      وهذا مَا أعْلَمُ؛ واللهُ تَعَالَى أعْلَى وأعْلَمُ
      والسَّلاَمُ عَلَيْكُمْ ورَحْمَةُ اللهِ وبَرَكَاتُهُ

      زائرنا الكريم نحن معك بقلوبنا
      كلنا آذان صاغيه لشكواك ونرحب بك دائما
      في
      :

      جباال من الحسنات في انتظارك





      تعليق


      • #4
        رد: عاوز أطمن عليها

        جزاكم الله خيرا
        والله كلام الشيخ محمد هذا ما كان يرتاح الية قلبي من قبل فسبحان الله فطرة الانسان المسلم دائما تدلة علي الخير.
        أنا أعلم أن الكلام مع المخطوبة جائز بعلم الاهل ووجود ضوابط شرعية مثلما أوضح الشيخ. جزاة الله خيرا.

        وبالنسبة للصور هذا ايضا والله ما أميل الية.

        ولكن أنا لا اريد حتي الكلام حتي لا يزل لساننا ونخضع بالقول .

        ما كنت أود الاجابة عنة هو هل يجوز لي أن أرسل رسائل كما ذكرت تذكرها بوقت قيام الليل وصلاة الفجر أو التذكير بحفظ القرأن أو حتي قراءة الورد اليومي وهي أيضا تقوم بتذكيري بذلك. أعلم أن من الممكن أن من يقرأ كلامي هذا يقول أني أبالغ الي حد ما ولكن والله هذا ما أريدة فقط أود الاطمئنان أنها دائما مع الله وأنا ايضا أحب ذلك وأنها تطمئن أني أداوم علي الطاعة . أنا لا أريد أنا اسمع صوتها أو حتي أري صورتها رغم أن ذلك بة مشقة كبيرة ولكن أحتسب ذلك عند الله. اريد فقط أن نشعر أننا نعين بعضنا البعض علي الطاعة وخاصة أن هذا الامر سوف يستمر الي 3 سنوات قادمة اذا قدر لنا الله الحياه حتي يتم الزواج .

        جزاكم الله خيرا أريد الاجابة بدون تشدد أو تفريط

        تعليق


        • #5
          رد: عاوز أطمن عليها

          بِسْمِ اللهِ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ
          الأخُ السَّائِلُ الكَرِيمُ
          السَّلاَمُ عَلَيْكُمْ ورَحْمَةُ اللهِ وبَرَكَاتُهُ
          أمَّا بَعْدُ؛
          فَقَوْلُكَ (هل يجوز لي أن أرسل رسائل كما ذكرت تذكرها بوقت قيام الليل وصلاة الفجر أو التذكير بحفظ القرأن أو حتي قراءة الورد اليومي وهي أيضا تقوم بتذكيري بذلك) أقُولُ فِيهِ: إنْ كَانَ الكَلاَمُ الصَّوْتِيّ قَدْ أُبِيحَ لهذا الغَرَضِ بَيْنَ الخَاطِبِ ومَخْطُوبَتِهِ، فَالمُرَاسَلَة الكِتَابِيَّة مُبَاحَة أيْضًا، إذْ أنَّهَا أقَلُّ خَطَرًا مِنَ الكَلاَمِ الصَّوْتِيّ، ولَكِنْ شَرْط هذه المُرَاسَلَة أنْ تَكُونَ بنَفْسِ الضَّوَابِط، ويَطَّلِع عَلَيْهَا المَحْرَم.
          المراسلة مع الخاطب
          حكم الحديث مع الخطيبة بالهاتف

          وأمَّا قَوْلُكَ (أعلم أن من الممكن أن من يقرأ كلامي هذا يقول أني أبالغ الي حد ما) فَأقُولُ فِيهِ: لا تَعْبَأ بالنَّاسِ أخِي الكَرِيم، المُهِمّ أنَّكَ تَبْحَث عَنْ رِضَا الله، فَقَدْ أثْنَت أُمُّ المُؤْمِنِينَ عَائِشَة رَضِيَ اللهُ عَنْهَا عَلَى نِسَاءِ الأنْصَار قَائِلَةً [ نِعْمَ النِّسَاء نِسَاء الأنْصَار، لَمْ يَكُنْ يَمْنَعهُنَّ الحَيَاء أنْ يَتَفَقَّهْنَ في الدِّينِ ]، وسُؤَالكَ كَمَا هُوَ وَاضِحٌ لا تُرِيد بِهِ إلاَّ وَجْه الله والتَّفَقُّه في الدِّينِ، فَلاَ يَضُرّكَ كَلاَم النَّاسِ، واعْلَم أنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وسَلَّمَ قَالَ [ مَنِ الْتَمَسَ رِضَا اللهِ بسَخَطِ النَّاس، كَفَاهُ اللهُ مُؤْنَةَ النَّاس، ومَنِ الْتَمَسَ رِضَا النَّاس بسَخَطِ الله، وَكَّلَهُ اللهُ إلى النَّاسِ ]، وفي رِوَايَةٍ [ مَنِ الْتَمَسَ رِضَا اللهِ بسَخَطِ النَّاسِ؛ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ وأرْضَى عَنْهُ النَّاس، ومَنِ الْتَمَسَ رِضَا النَّاسِ بسَخَطِ اللهِ، سَخطَ اللهُ عَلَيْهِ وأسْخَطَ عَلَيْهِ النَّاس ].

          وأمَّا قَوْلُكَ (أود الاطمئنان أنها دائما مع الله وأنا ايضا أحب ذلك وأنها تطمئن أني أداوم علي الطاعة) فَأقُولُ فِيهِ: بَعِيدًا عَنِ الحُكْمِ الشَّرْعِيّ في هذا، أوَدُّ أنْ أقُولَ أنَّ الأمْرَ مِنَ المُفْتَرَضِ مَحْسُومٌ مِنَ البِدَايَةِ، فَمِنَ المُفْتَرَض أنَّكَ اخْتَرْتَ ذَات الدِّين، ولَمَّا سَألْتَ وتَحَرَّيْتَ وقَابَلْتَ وفي النِّهَايَة أخَذْتَ القَرَار بالخِطْبَةِ وتَمَّت، فهذا يَعْنِي أنَّهَا بالنِّسْبَةِ لَكَ ذَات دِينٍ يُرْضِيك، فَعَلاَم تَكُون هذه المُرَاسَلاَت؟! أُكَرِّرُ مَرَّةً ثَانِيَةً أنِّي لا أتَكَلَّم عَنْ حِلٍّ أو تَحْرِيمٍ، فَقَط مَنْطِق التَّفْكِير في الأُمُورِ لمَعْرِفَةِ مَا إذا كَانَ ضَرُورِيًّا أمْ لا، لأنَّ هُنَاكَ أُنَاسٌ فَعَلُوا مِثْلَ ذَلِكَ، فَجَرَّت الكِتَابَة إلى كَلاَم صَوْتِي، والصَّوْتِي جَرَّ إلى مَرْئِي، وبَدَأ الكَلاَم في طَاعَة ثُمَّ تَحَوَّلَ إلى أُمُورٍ شَخْصِيَّةٍ ثُمَّ انْتَهَى بالوُقُوعِ في مَحْظُورَاتٍ، وكُلّ هذا باسْتِخْدَامِ أصْلٍ مُبَاحٍ، لِذَا أحْبَبْتُ التَّنْبِيه فَقَط، وخَاصَّةً وأنَّكَ تَخْشَى مِنَ الوُقُوعِ فِيهِ وكَرَّرْتَ ذَلِكَ أكْثَر مِنْ مَرَّةٍ، وطَالَمَا تَخْشَاهُ فَتَجَنُّبه أوْلَى وإنْ كَانَ مُبَاحًا لأنَّ (كُلَّ مَا يُفْضِي إلى مُحَرَّمٍ فَهُوَ مُحَرَّمٌ وإنْ كَانَ أصْلُهُ حَلاَلاً)، وبالمُنَاسَبَةِ: مَا تُرِيدَا أنْ تَفْعَلاَه يُمْكِن أنْ يَنُوبَ فِيهِ أحَدُ المَحَارِم، فَتُكَلِّف أُخْتكَ أو أُمّكَ مَثَلاً أنْ تُتَابِعَهَا إيِمَانِيًّا بمِثْلِ مَا كُنْتَ سَتَفْعَل أنْتَ أو يَزِيد وتُخْبِركَ بالنَّتَائِج أوَّلاً بأوَّلِ.

          وأمَّا قَوْلُكَ (أنا لا أريد أنا اسمع صوتها أو حتي أري صورتها رغم أن ذلك بة مشقة كبيرة ولكن أحتسب ذلك عند الله) فَأقُولُ فِيهِ:
          أوَّلاً: بالنِّسْبَةِ لسَمَاعِ صَوْتهَا، فَيَجِبُ العِلْم أنَّ صَوْتَ المَرْأةِ لَيْسَ بعَوْرَةٍ، وسَمَاعَهُ لَيْسَ بمُحَرَّمٍ في حَدِّ ذَاتِهِ، ولَكِنْ وُضِعَت لَهُ ضَوَابِط، إنْ خَرَجَ عَنْهَا صَارَ مُحَرَّمًا، فَهِيَ مَأمُورَةٌ بخَفْضِهِ، وعَدَمِ الخُضُوع بالقَوْلِ، وعَدَمِ اللِّين والتَّكَسُّر في الكَلاَمِ، وعَدَمِ مُنَاقَشَة أُمُور خَاصَّة مَعَ أجْنَبِيٍّ عَنْهَا سَوَاء تَخُصّهَا أو تَخُصّهُ، وعَدَمِ القَوْل الفَاحِش البَذِيء والكَلاَم الَّذِي لا يُقَال إلاَّ بَيْنَ الرَّجُل وزَوْجَتِهِ، وألاَّ يَكُون عَلَى سَبِيلِ الاسْتِمْتَاع والتَّلَذُّذ بصَوْتِهَا، فَإنْ خَلاَ الكَلاَم مِنْ كُلِّ هذه المَوَانِع صَارَ مُبَاحًا، فَيَكُونُ بضَرُورَةٍ وعَلَى قَدْرِ الحَاجَة، لِذَا أجَازَ العُلَمَاء كَلاَم الخَاطِب مَعَ مَخْطُوبَتِهِ لتَرْتِيبِ أُمُور الزَّوَاج، وخَاصَّةً إذا كَانَ بَعِيدًا لا يُمْكِنهُ الذّهَاب إلى المَنْزِلِ، ولأنَّ النَّفْسَ ضَعِيفَةٌ وقَدْ تَزِلّ، وَضَعَ اللهُ حَامِيًا مِنْ هذا الزَّلَلِ، وهُوَ وُجُود المَحْرَم وسَمَاعه لهذا الكَلاَم إنْ تَمَّ، لا كَمَا يَحْدُث مِنَ البَعْضِ تَحْتَ مُسَمَّى الثِّقَة، فَيَكُون وَالِد الفَتَاة جَالِسًا بجِوَارِهَا وهي تُكَلِّم خَطِيبهَا ولَكِنَّهُ لا يَسْمَع مِنْهَا ولا مِنْهُ شَيْئًا مِمَّا يَقُولاَنِهِ، ومَا أشْبَهَ ذَلِكَ مِنْ تَفْرِيطٍ، وعَلَى ذَلِكَ فَإنْ كَانَ لاَبُدَّ مِنْ مُكَالَمَتِهَا لتَرْتِيبِ أُمُورِ زَوَاجِكُمَا ومُتَابَعَةِ مُسْتَجَدَّات الأُمُور، فَيُمْكِنُكَ أنْ تُكَلِّمَهَا صَوْتًا أو كِتَابَةً، عَلَى أنْ يَكُونَ ذَلِكَ عَلَى فَتَرَاتٍ ولَيْسَ كُلّ يَوْمٍ حَتَّى لا يُسَبِّب تَعَلُّقًا، مَعَ الانْتِبَاهِ إلى أنَّ هُنَاكَ شَرْطٌ زَائِدٌ فَوْقَ مَا سَبَق: وهُوَ التَّوَقُّف عَنْ هذا الفِعْل بمُجَرَّدِ تَحَرُّك القَلْب نَاحِيَة أمْرٍ مَحْظُورٍ، ووَقْتهَا يُمْكِن اسْتِبْدَاله بأنْ تُكَلِّمَ أحَد مَحَارِمهَا ويُخْبِركَ بِمَا تَمَّ وتُرَتِّب مَعَهُ مَا تُرِيد ثُمَّ يُخْبِرهَا هُوَ، فَيَكُون وَسِيطًا بَيْنَكُمَا، أو تُكَلِّم هي أحَد مَحَارِمكَ النِّسَاء وتَفْعَل نَفْس الشَّيْء.

          ثَانِيًا: كَمَا يَقُولُ أهْلُ العِلْمِ إجْمَاعًا: الأفْضَلُ أنْ تُعَجِّلَ بالعَقْدِ، وتُؤَجِّلَ الدُّخُول لِمَا بَعْد، فَيُمْكِنُكَ بَعْدَ العَقْدِ أنْ تَفْعَلَ كُلّ مَا تُرِيد مِنْ كَلاَمٍ صَوْتِيّ ومَرْئِيّ، فَهِيَ في هذه الحَالَة زَوْجَة ولَيْسَت مَخْطُوبَة.

          ثَالِثًا: احْتَسِب أجْر صَبْركَ عِنْدَ الله، فَالثَّوَاب عَلَى قَدْرِ المَشَقَّة.

          وأمَّا قَوْلُكَ (أريد الاجابة بدون تشدد أو تفريط) فَأقُولُ فِيهِ: أنْصَحُ بمُرَاجَعَةِ الفَتَاوَى التَّالِيَة للأهَمِّيَّةِ:
          ينكرون عليه تطبيق السُّنَّة ويَدَّعون أنها تفرق المسلمين
          ما هو التنطع المذموم
          لا تكن متشددا

          وهذا مَا أعْلَمُ؛ واللهُ تَعَالَى أعْلَى وأعْلَمُ
          والسَّلاَمُ عَلَيْكُمْ ورَحْمَةُ اللهِ وبَرَكَاتُهُ

          زائرنا الكريم نحن معك بقلوبنا
          كلنا آذان صاغيه لشكواك ونرحب بك دائما
          في
          :

          جباال من الحسنات في انتظارك





          تعليق


          • #6
            رد: عاوز أطمن عليها

            جزاك الله خيرا شيخنا الكريم وبارك في عمرك

            أدعو لنا بالثبات

            تعليق


            • #7
              رد: عاوز أطمن عليها

              بارك الله فيكم على ردكم
              بس اوقات اما بتكلم اشعر بميل وده طبيعي لأنه خطيبي بفضل الله واشعر ان ابي لن يوافق على العقد بسبب ظروف دائمة عندنا في البيت وهي سفر والدي واخي لظروف الشغل وسفر والدتي كل فترة بسبب شغلها برده فممكن يرفض العقد عشان وقت المناسبات وكده او حصل اي ظرف عند خطيبي وكده مش هيبقى بإمكان حد من عندنا يقضي الواجب وكده
              فده سبب من اسباب اشعر ان ابي ممكن يأجل العقد بسببه
              معلش يعني هو ينفع نتراسل بالرسايل وكده كتذكير بالطاعة فقط؟ ولا حرام
              معلش انا مش شفت الفيديو بتاع الشيخ حسان مش بعرف اشوف الفيجيوهات اللي بتتحط في المواضيع

              ملحوظة انا مكنتش منتقبة وقت الخطبة..فهل برده حرام انه يشوف صورتي وحرام ان اشوف صورته او ان اشوفه عموما وللعلم هو مسافر
              ارجو الاجابة
              اسألكم الدعاء لنا بالتيسير والصبر على الطاعة وان يطهر قلوبنا ويجمع بيننا على خير

              تعليق


              • #8
                رد: عاوز أطمن عليها

                المشاركة الأصلية بواسطة يااااارب بحبك مشاهدة المشاركة
                بس اوقات اما بتكلم اشعر بميل وده طبيعي لأنه خطيبي

                يُرَاجَعُ السُّؤَال التَّالِي:
                هل هذا حب حرام؟


                المشاركة الأصلية بواسطة يااااارب بحبك مشاهدة المشاركة
                معلش يعني هو ينفع نتراسل بالرسايل وكده كتذكير بالطاعة فقط؟ ولا حرام

                سَبَقَ الرَّدُّ بالقَوْلِ
                فَقَوْلُكَ (هل يجوز لي أن أرسل رسائل كما ذكرت تذكرها بوقت قيام الليل وصلاة الفجر أو التذكير بحفظ القرأن أو حتي قراءة الورد اليومي وهي أيضا تقوم بتذكيري بذلك) أقُولُ فِيهِ: إنْ كَانَ الكَلاَمُ الصَّوْتِيّ قَدْ أُبِيحَ لهذا الغَرَضِ بَيْنَ الخَاطِبِ ومَخْطُوبَتِهِ، فَالمُرَاسَلَة الكِتَابِيَّة مُبَاحَة أيْضًا، إذْ أنَّهَا أقَلُّ خَطَرًا مِنَ الكَلاَمِ الصَّوْتِيّ، ولَكِنْ شَرْط هذه المُرَاسَلَة أنْ تَكُونَ بنَفْسِ الضَّوَابِط، ويَطَّلِع عَلَيْهَا المَحْرَم.
                المراسلة مع الخاطب
                حكم الحديث مع الخطيبة بالهاتف

                المشاركة الأصلية بواسطة يااااارب بحبك مشاهدة المشاركة
                معلش انا مش شفت الفيديو بتاع الشيخ حسان مش بعرف اشوف الفيجيوهات اللي بتتحط في المواضيع

                رُبَّمَا تَحْتَاجِينَ لتَحْدِيثِ flash، وذَلِكَ عَنْ طَرِيقِ المَوْقِع التَّالِي:
                http://get.adobe.com/flashplayer


                المشاركة الأصلية بواسطة يااااارب بحبك مشاهدة المشاركة
                ملحوظة انا مكنتش منتقبة وقت الخطبة..فهل برده حرام انه يشوف صورتي وحرام ان اشوف صورته او ان اشوفه عموما وللعلم هو مسافر

                بَعْدَ الرُّؤْيَةِ الشَّرْعِيَّةِ واتِّخَاذِ القَرَار بالخِطْبَةِ وتَمَامِهَا، لا يَجُوزُ للخَاطِب رُؤْيَة مَخْطُوبَته، ولا يَجُوزُ الاحْتِفَاظ بصُورَتِهَا أو رُؤْيَتِهَا.

                زائرنا الكريم نحن معك بقلوبنا
                كلنا آذان صاغيه لشكواك ونرحب بك دائما
                في
                :

                جباال من الحسنات في انتظارك





                تعليق


                • #9
                  رد: عاوز أطمن عليها

                  بارك الله فيكم
                  جزاكم الله خيرا
                  نسألكم الدعاء لنا بالتيسير

                  تعليق

                  المحتوى السابق تم حفظه تلقائيا. استعادة أو إلغاء.
                  حفظ-تلقائي
                  x
                  إدراج: مصغرة صغير متوسط كبير الحجم الكامل إزالة  
                  x
                  أو نوع الملف مسموح به: jpg, jpeg, png, gif
                  x
                  x
                  يعمل...
                  X